انتظرته إنتظرته ولم يأتي بعد فأنا من لقاءنا الأول وأنا ما زلت أسيرة في حبه وفي غرامه انتظرته مرة اخرى في نفس المكان والزمان وأنا أتلفت يمينا
وشمالا أملا أن يأتي وألقاه مرة اخرى ولكن لا حياة لم تنادي أنتظر و أنتظر ولم يأتي هل أذهب وانا يائسة ومتأكدة أني لم ألقاه مرة اخرى لا ادري
هل هذا هو الحب أم إعجاب بصراحة لا أفهم مشاعري إتجاهه لا أدري ما الذي أصابيني في أول لقاء لنا تمنيت لو انه ضمني وقال لي في صوت
منخفض احبك ولكن ذلك كان من الأحلام والخيال حسنا سوف أذهب وأنا تاركة اثار انتظاري على مقعدنا ولكن كنت اتمنى لو كان يبادلني نفس
الشعور لكن للأسف كنت له صديقة وكان لي كل شيء في حياتي وكنت أحاول إخباء هذا الشيء ولكن كانت عيوني تتكلم وقلبي يهمس هذا هو
فتى أحلامي هذا هو الذي سوف يملي علي حياتي بالسعادة والفرح ولكن هو اختار الرحيل ودون الرجوع والبعد والسفر ورفض بإخباري لأني كنت له
صديقة لا أكثر وانا كنت جالسة على إنتظار ولكن لا مفر من الواقع سوف أكتب رسائلي له كل يوم وكأنه معي وسوف أنتظره إلى اخر نفس في جسدي....
احبك
هي اول مرة بكتب فيا خواطر انشالا تعجبكم بدي راي الجميع وبصراحة وخاصة (حمودة) يلا بإنتظار ردودكم....
تحياتي لكم.....................